لله ولرسوله، يعني مواتها الذي ليس ملكا لأحد، وفيه لغتان: سكون الواو وفتحها مع فتح الميم. " (1) 4 - وفي مجمع البحرين:
" والموات بالضم وبالفتح يقال لما لا روح فيه ويطلق على الأرض التي لا مالك لها من الآدميين ولا ينتفع بها إما لعطالتها أو لاستيجامها أو لبعد الماء عنها. " (2) 5 - وفيه أيضا:
" دار خربة بكسر الراء وهي التي باد أهلها، والخراب ضد العمارة. " (3) 6 - وفي إحياء الموات من الشرائع قال:
" وأما الموات: فهو الذي لا ينتفع به لعطلته إما لانقطاع الماء عنه أو لاستيلاء الماء عليه أو لاستيجامه أو غير ذلك من موانع الانتفاع. " (4) 7 - وفي الجواهر حكى ذلك عن النافع وجامع الشرائع والتحرير والدروس واللمعة المسالك والروضة والكفاية. (5) 8 - وفي إحياء الموات من التذكرة قال:
" الموات هي الأرض الخراب الدراسة التي باد أهلها واندرس رسمها، وتسمى ميتة مواتا وموتانا بفتح الميم والواو... وأما الإحياء فإن الشرع ورد به مطلقا ولم يعين له معنى يختص به، ومن عادة الشرع في مثل ذلك رد الناس إلى المعهود عندهم المتعارف بينهم... " (6) 9 - وفي مصباح الفقيه في تعريف الموات:
" كل أرض معطلة غير ممكن الانتفاع بها إلا بعمارتها وإصلاحها. " (7)