إهداء وشكر...
إلى..
كل انسان يؤمن بأن الشريعة السمحاء أساس جميع القوانين في العالم...
وإلى...
الذين يهتمون بشؤون المجتمعات البشرية ويسعون إلى إصلاحها عن طريق القسم الإسلامية.
وإلى...
كل الذين يعشقون الفقه الإسلامي باعتباره أفضل السبل وأنجح القوانين المستمدة أصول القرآن للوصول إلى الكمال الإنسان من الجوانب المادية والروحية.
أقدم هذا الجهد المتواضع...
ولا يسعني في غمرة سعادتي وسروري وأنا أرى سلسلة الينابيع الفقهية هذه قد عانقت النور - إلا أن أتقدم بجزيل شكري وعظيم امتناني لكل الذين ساهموا قريب أو بعيد بإنجاز هذا العمل الجليل من العلماء والفضلاء الذين قدموا لنا مساعدتهم ومشورتهم الخالصة، ومن الأخوة العاملين والمحققين معنا... واعيا اللهم لهم جميعا التوفيق والسداد وأن يجزل لهم الثواب وحسن العاقبة...
إن سميع مجيب.
علي أصغر مرواريد