as the Christ described The, as the Greater; and Father aud Lord of Heaven and Earth as His God; is dependent on aad snbmissive to God In all things he. only God (1) God even includes him self a mong other men over against His ثامنا - ورد في دائرة المعارف البريطانية ما نصه: ولم يدع عيسى قط أنه من عنصر فوق الطبيعة، ولا أن له طبيعة أسمى من طبيعة البشر، وكان قانعا بنسبه العادي ابنا لمريم منسوبا من جهة الأب إلى يوسف النجار (2).
تاسعا - نشرت جريدة التايمز بتاريخ 15 يوليو سنة 1966 وثيقة دينية اكتشفت حديثا، وقد جاء فيها ما ترجمته: تعتقد المسيحية أن عيسى ابن الله المقدس ولكن مؤرخي الكنيسة يسلمون بأن أكثر أتباع المسيح في السنوات التالية لوفاته اعتبروه مجرد نبي آخر لبني إسرائيل.
مرة أخرى نعود إلى ما سبق أن أجبنا به من أن فلسفة مدرسة الإسكندرية وفلسفة الإغريق هما اللتان دفعتا المسيحيين إلى القول بألوهية المسيح أو القول بتعدد الآلهة، ويؤكد Harnack أن تعدد الآلهة هو (من عمل أتباع المسيح وهو بعيد كل البعد عن عمل المسيح وقوله (3) ويقول السيد محمود أبو الفضل: إن الاضطهاد الذي لاقاه المسيحيون في عهدهم الأول دفعهم إلى الهجرة، فرحل بعضهم إلى الإسكندرية فأخذوا عن مدرستها ورحل البعض إلى روما فأخذوا عن الوثنية الرومانية، ومن هذين المعينين جاءت المسيحية الحديثة (4).
وهناك دليل عجيب عن ألوهية المسيح يقدمه الأب بولس إلياس الخوري، وهذا الدليل أقرب إلى الخرافة في رأي أي عاقل، يقول الأب بولس: استباح السيد المسيح حق تعديل الشريعة وتكميلها فصارح سامعيه بقوله (قد سمعتم أنه قيل للأولين: لا تقتل فإن من قتل يستوجب الدينونة،