موسوعة العقائد الإسلامية - محمد الريشهري - ج ٣ - الصفحة ٢٢٥
في أوقات طاعته، ومنازل فروضه، ومواقع أحكامه (ليجزى الذين أسوا بما عملوا ويجزى الذين أحسنوا بالحسنى) (1). اللهم فلك الحمد على ما فلقت لنا من الإصباح، ومتعتنا به من ضوء النهار، وبصرتنا من مطالب الأقوات، ووقيتنا فيه من طوارق الآفات. (2)