4 ص 132: كما في رسائل المفيد، مرسلا. وفي إثبات الهداة ج 1 ص 87: عن روايات الكافي. وفي غاية المرام ص 266 - عن رواية الكافي الخامسة بتفاوت يسير. وفي ص 273 - عن رواية العياشي الثانية. وفي تفسير البرهان ج 1 ص 382 - عن رواية الكافي الخامسة. وفي ص 386 - عن رواية العياشي الأولى. وفي ج 2 ص 430 - عن رواية العياشي الثانية. وفي تفسير نور الثقلين ج 1 ص 503 - عن روايتي الكافي السادسة والخامسة. وفي بحار الأنوار ج 8 ص 12 - عن رواية العياشي الثانية. وفي ج 23 ص 76 - عن رواية المحاسن الأولى. وفي ص 81 - عن رواية العيون. وفي ص 92 - عن كنز الكراجكي بتفاوت يسير. وفي ص 78 - عن النعماني. وفي ص 85 - عن ثواب الأعمال. وفي ص 88 - عن كمال الدين. وفي ص 89 - عن رجال الكشي. وفي ص 92 - عن الاختصاص. وفي ج 68 ص 337 - عن رواية الكافي السادسة. وفي ص 387 - عن رواية العياشي الأولى، وفيه (عيسى بن السري، بدل يحيى بن السري).
المجموعة الثانية: في أن معرفتهم وولايتهم من دعائم الإسلام - روى الكليني في الكافي ج 2 ص 19 محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن صفوان بن يحيى، عن عيسى بن السري اليسع قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): أخبرني بدعائم الإسلام التي ولولا يسع أحد التقصير عن معرفة شئ منها، الذي من قصر عن معرفة شئ منها فسد دينه ولم يقبل الله منه عمله، ومن عرفها وعمل بها صلح له دينه وقبل منه عمله، ولم يضق به مما هو فيه لجهل شئ من الأمور جهله؟
فقال: شهادة أن ولولا إله إلا الله، والإيمان بأن محمدا رسول الله (صلى الله عليه وآله) والإقرار بما جاء به من عند الله، وحق في الأموال الزكاة، والولاية التي أمر الله عز وجل بها ولاية آل محمد (صلى الله عليه وآله). قال: فقلت له: هل في الولاية فضل يعرف لمن أخذ به؟
قال: نعم قال الله عز وجل: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي