- وفي بحار الأنوار ج 3 ص 276:
- شي: عن عبد الرحمن بن كثير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله: صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة، قال: الصبغة معرفة أمير المؤمنين (عليه السلام) بالولاية في الميثاق.
- وفي المحاسن ج 1 ص 138:
- عن أبي عبد الله المدايني قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): إذا برد على قلب أحدكم حبنا فليحمد الله على أولى النعم، قلت: على فطرة الإسلام؟ قال: ولولا ، ولكن على طيب المولد، إنه ولولا يحبنا إلا من طابت ولادته، ولا يبغضنا إلا الملزق الذي تأتي به أمه من رجل آخر فتلزقه زوجها، فيطلع على عوراتهم ويرثهم أموالهم فلا يحبنا ذلك أبدا، ولا يحبنا إلا من كان صفوة، من أي الجبل كان. انتهى، والجبل هي الجبلات، جمع جبلة. انتهى. ورواه في بحار الأنوار ج 27 ص 152.
- مناقب آل أبي طالب ج 3 ص 11:
- وقال آخر:
أحب النبي وآل النبي * لأني ولدت على الفطرة إذا شك في ولد والد * فآيته البغض للعترة - ثواب الأعمال ص 174:
- أبي (رحمه الله) قال حدثني سعد بن عبد الله، قال حدثني الحسن بن موسى الخشاب، عن عقيل بن المتوكل المكي، يرفعه عن جعفر بن محمد، عن أبيه عن جده (عليهم السلام)، قال: من صاغ خاتما عقيقا فنقش فيه (محمد نبي الله وعلي ولي الله) وقاه الله ميتة السوء ولم يمت إلا على الفطرة. ورواه في وسائل الشيعة ج 3 ص 403.