الكوفي الطرسوسي أبو موسى تلميذ جعفر الصادق رضي الله عنه توفي سنة 160 ستين ومائة. من تصانيفه: الإرشاد في التعبير. أسرار البرانيات. الإيضاح في علم الكاف. روح الأرواح في الإكسير. علل المعادن. العلم المخزون في الصنعة. كتاب الإحراق. كتاب الخالص في الكيمياء كتاب الخواص الكبير. كتاب الرحمة في الكيمياء. كتاب السبعين في الصنعة. كتاب الشعر. كتاب الصافي من الخمسمائة. كتاب العهد. كتاب القمر في الصنعة. كتاب النخب. منافع الحجر بعد تمام تدبيره. مهج النفوس. نهاية الأدب. وغير ذلك. عدد تصانيف ابن حيان 232.
وقال سركيس في معجم المطبوعات العربية: 1 / 664: (جابر بن حيان (161) أبو عبد الله جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي المعروف بالصوفي ويعرف بأبي موسى. اختلف الناس في أمره فقالت الشيعة إنه من كبارهم، وزعموا أنه كان صاحب جعفر الصادق. وكان من قبل من أهل الكوفة. وزعم قوم من الفلاسفة أنه كان منهم وله في المنطق والفلسفة مصنفات. وزعم أهل صناعة الذهب والفضة أن الرئاسة انتهت إليه في عصره وأن أمره كان مكتوما. وزعموا أنه كان يتنقل في البلدان لا يستقر به بلد خوفا من السلطان على نفسه... ثم عدد من مؤلفاته اثني عشر كتابا، منها:
1 - أسرار الكيمياء، أو كشف الأسرار وهتك الأستار. لم يطبع من هذا الكتاب إلا ترجمات باللغة اللاتينية، وطبع قسم منه باللغة العربية 1893 ضمن كتاب الأستاذ برتولو المسمى: La chimie au moyen age - vol paris 2 مجموعة أحد عشر كتابا في علم الإكسير الأعظم.... ولجابر بن حيان كتاب نفيس في السموم مخطوط في الخزانة التيمورية نقل عنه المرحوم الدكتور صروف عدة مقالات ذات فائدة عظيمة في مجلة المقتطف الجزء 58 و 59.. وقال في هامشه: (الفهرست 354. أنظر مفتاح السعادة في قسم علم الكيمياء جزء أول من ص 279 إلى ص 283) * * (2) قال الطهراني في الذريعة: 5 / 190: (869: جواب المسألة الجبرية، وحلها بوسيلة القطوع المخروطي، للحكيم أبي الفتح عمر بن إبراهيم الخيامي المتوفى (517) مختصر في عشر صفحات، ذكره عباس الإقبال وقال إنه صرح الخيامي في هذا الجواب بأن