* فكتب (العاملي) بتاريخ 29 - 9 - 1999، العاشرة ليلا:
مما كتبته إلى محب السنة في موضوع ابن حجر:
أيها الخبير بكتب ابن تيمية كخبرة أهل مكة بشعابها.. هذا الشعب لابن تيمية اسمه: شعب قدم العالم ووجوده مع الله تعالى!!!.
قال في (موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول) المطبوع بهامش منهاج السنة: 1 - 245: قلت هذا من نمط الذي قبله، فإن الأزلي اللازم هو نوع الحادث لا عين الحادث.
وقال في: 2 - 5: وأما أكثر أهل الحديث ومن وافقهم، فإنهم لا يجعلون النوع حادثا بل قديما.
وقال في (شرح حديث عمران بن حصين) صفحة 193: وإن قدر أن نوعها لم يزل معه!! فهذه المعية لم ينفها شرع ولا عقل!! بل هي من كماله!! انتهى.
فهل تقنع، يا شعاع، أم تطير نفسك شعاعا؟!
* وكتب (الصارم المسلول) بتاريخ 29 - 9 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
يا عاملي قد شرح شيخ الإسلام مقصوده، فهل أنت أفهم منا بعلمائنا؟
وما بالك لو أن شيخ الإسلام لم يشرح مقصوده، هل كنت تكفره؟؟.
* وكتب (شعاع) بتاريخ 30 - 9 - 1999 السابعة مساء:
وكالعادة يالعاملي... دوما ما تثبت جهلك وأنك تنقل ما لا تعلم معناه..
وهل تفهم معنى قدم نوع العالم؟؟ يعني أن الله خالق قبل وجود الخلق وعليم قبل وجود المعلوم، وهكذا. انتهى.