وهكذا استنكر الحنابلة ذلك الاتجاه عندما شاع في القرن الرابع والقرن الخامس! ولذلك استتر هذا المذهب حتى أعلنه ابن تيمية في جرأة وقوة...
وتقبلها اللغة وليست غريبة عنها، لوصلنا إلى أمور قريبة، فيها تنزيه، وليس فيها تجهيل.
* ولم يعلق أحد من أتباع ابن تيمية على هذين الموضوعين بشئ!!.
* فكتب (العروة الوثقى) بتاريخ 24 - 6 - 1999:
أحسنت وبارك الله فيك، ورحم الله والديك.
* وكتب (حسين الشطري):
الأخ العاملي المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حييت أيها البطل المغوار وبارك الله فيك وفي ما تبذله من جهد جبار، وجعلك الله ممن ينتصر به لدينه، قال الله تعالى: لينصرن الله من نصره.