وقالوا: إنه يمشي وقد يركض ويهرول!.
- فتاوي الألباني ص 506: سؤال: حول الهرولة، وهل أنكم تثبتون صفة الهرولة لله تعالى؟ جواب: الهرولة كالمجئ والنزول، صفات ليس يوجد عندنا ما ينفيها.
وقالوا: إنه يلبس قباء وجبة، ويركب على جمل!
- لسان الميزان ج 2 ص 238:
ومما رواه في الصفات له (حدثنا) أبو حفص بن سلمون، ثنا عمرو بن عثمان ثنا أحمد بن محمد بن يوسف الأصبهاني، ثنا شعيب بن بيان الصفار، ثنا عمران القطان، عن قتادة، عن أنس رضي الله عنه مرفوعا: إذا كان يوم الجمعة ينزل الله بين الأذان والإقامة عليه رداء مكتوب عليه: إنني أنا الله لا إله إلا أنا، يقف في قبلة كل مؤمن مقبلا عليه، فإذا سلم الإمام صعد إلى السماء.
وروى عن ابن سلمون بإسناد له: رأيت ربي بعرفات على جمل أحمر عليه إزار! انتهى.
ورواه في ميزان الاعتدال ج 1 ص 512.
وقالوا: إنه يضحك ويظل يضحك!
- قال النويري في نهاية الأرب 7 جزء 14 ص 292، عن لقيط بن عامر العقيلي (وهو أبو رزين صاحب حديث العماء!) قال: أتينا رسول الله (ص) لما انصرف من صلاة الغداة فقام خطيبا، فقال أيها الناس. يشرف عليك فيظل يضحك، قد علم أن غوثكم قريب. قال لقيط له: لن نعدم من