وإن أردت التفسير التفصيلي للآية أوردته لك.
* فكتب (مشارك) بتاريخ 4 - 10 - 1999، الرابعة والنصف عصرا:
قرأت بداية ردك فقط الذي تفتري فيه علينا كعادتك أيها الرافضي، ولم أكمل الباقي. أطالبك بألا تعلق على مواضيعي بعد ذلك مثلي مثل المقدام، وأرجوا (كذا) ألا تعلق على مواضيعي بعد ذلك.
* فأجابه (العاملي) بتاريخ 4 - 10 - 1999، العاشرة مساء:
كان ينبغي لك أن تسألني عن إثبات ما قلته عن تجسيم أمامك ابن تيمية..
وأنا حاضر أن أثبته من مصادره!! فإن كان عندك غضب فاغضب على إمامك الذي قبل كل تجسيم التوراة ما عدا عزير بن الله!!
أما طلبك وطلب المقدام أن لا أجيب على تهمكم وشبهاتكم لأهل البيت ومذهبهم وشيعتهم.. فتقديره يعود لي، وأحمد الله أني أعرف تكليفي الشرعي والأخلاقي، ولا أحتاج إلى أن يأمرني أو ينهاني مقدام ولا محجام!!