على صورة بشر فيكلم رسوله، كما ورد عن مجئ جبرئيل لنبينا صلى الله عليه وآله. هذا تفسيرنا، فما هو تفسيرك التيمي يا مشارك؟
فأرنا من هو العاجز، والمتخبط؟!
* فكتب (مشارك) بتاريخ 4 - 10 - 1999، السابعة وعشرين دقيقة مساء:
عاجز ومتخبط!!!.
لنحاول هذه المرة ألا نتكلم على بعضنا يا عاملي، وسأبدأ من الآن إن شاء الله جميل منك، أنك لم تتكلم عن مذهبنا هذه المرة، وإنما سألتني عن ذلك. وفي رأيي الشخصي فإني أفضل أن تجيب على أسئلتي المتعلقة بهذا الموضوع وبإمكانك أن تفتح لي موضوعا مستقلا لو أحببت لأجيبك فيه حول هذا الموضوع.
تقول يا عاملي (عندما تجلى الله للجبل فماتوا، أما موسى فصعق، لأن درجة تحمله أقوى منهم) فما معنى التجلي هنا؟.
هل من الممكن أن تزيد المسألة تفصيلا وإيضاحا، بخصوص الذات والحجاب والنور لكي أستطيع مناقشتك فيها بشكل أكبر؟.
* وكتب (أبو زهراء القطيفي) بتاريخ 4 - 10 - 1999، التاسعة والنصف صباحا:
قل لنا يا مشارك أيهما أعظم الله عز وجل أم الروح فالله سبحانه يقول:
(ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) الإسراء - 85 وأنت لا تستطيع أن ترى روحك، فكيف تريد أن ترى ربك؟!.