البلاد الإسلامية، بعدما تبين للعديد من أهل الفضل والعلم أهمية موضوعه، واحتياج الجماهير إلى الاطلاع عليه، لا سيما من كان منهم لا يزال يعيش في أوحال الجاهلية الأولى، من الاستغاثة بغير الله والاستعانة بالأنبياء والصالحين الأموات وغيره من عباد الله، متوهمين أنهم يسمعونهم حين ينادون...)!!
انتهى كلام الألباني.
فهل يا أستاذ ألباني تعتبر وتعد ابن القيم أيضا ممن كان يعيش في أوحال الجاهلية الأولى؟!! وهل كان الحق مع ابن القيم حينما أثبت سماع الأموات بالأحاديث الصحيحة أم الحق معك حينما نفيت سماع الأموات وأولت تلك الأحاديث؟!! راجعوا رسالة (الإغاثة بأدلة الاستغاثة)!!.