العقل من إثبات الحركة له (تعالى) والنقلة (ويعني بهما النزول) والحد والجهة (يعني العلو) والقعود والاقعاد) فيعني هذا الذي نحن في صدد بيان عدم ثبوته.] انتهى. فتدبروا!!
فهل يعتقد أحد ثبوت لفظ الحركة صفة لله تعالى؟! والسلف يقولون:
(لا نصف الله إلا بما وصف به نفسه)؟! وأين لفظة (الحركة) في القرآن الكريم أو السنة المطهرة؟!! اللهم هداك!!.