وقالا أيضا في ص 629:
عن عمر رضي الله عنه قال: لن تنالوا عليا، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاثة لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو بكر وأبو عبيدة بن الجراح وجماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فضرب بيده على منكب علي فقال: أنت أول الناس اسلاما وأول الناس إيمانا، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى (ابن الحجار).
وقالا أيضا في ج 4 ص 388 من القسم الثاني:
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: كفوا عن ذكر علي بن أبي طالب رضي الله عنه، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: في علي ثلاث خصال، لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي مما طلعت عليه الشمس، كنت أنا وأبو بكر وأبو عبيدة بن الجراح، ونفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، والنبي صلى الله عليه وسلم متكئ على علي بن أبي طالب رضي الله عنه حتى ضرب بيده على منكبه ثم قال: أنت يا علي! أول المؤمنين إيمانا، وأولهم اسلاما! ثم قال: أنت مني بمنزلة هارون من موسى، وكذب علي من زعم أنه يحبني ويبغضك (الحسن بن بدر فيما رواه الخلفاء، والحاكم في الكنى والشيرازي في الألقاب وابن النجار).
وقالا أيضا في ج 4 ص 389:
عن عمر رضي الله عنه قال: لن تنالوا عليا رضي الله عنه، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاثة لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي مما طلعت عليه الشمس. كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو بكر وأبو عبيدة بن