المعتبرة عند السنة، وهم:
1 - كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي في كتابه " مطالب السؤول في مناقب آل الرسول ".
2 - محمد بن يوسف الكنجي الشافعي، في كتابيه " البيان في أخبار صاحب الزمان ". و " كفاية الطالب في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ".
3 - علي بن محمد الصباغ المالكي في كتابه " الفصول المهمة ".
4 - أبو المظفر يوسف البغدادي الحنفي المعروف بسبط ابن الجوزي في كتابه " تذكرة الخواص ".
5 - محيي الدين بن العربي الشهير في كتابه " الفتوحات المكية ".
6 - عبد الرحمن بن أحمد الدشني الحنفي.
7 - عبد الوهاب الشعراني في كتابه " عقائد الأكابر ".
8 - عطاء الله بن غياث الدين في كتابه " روضة الأحباب في سيرة النبي والآل والأصحاب ".
9 - محمد بن محمد البخاري المعروف بخواجة بارسا الحنفي في كتابه " فصل الخطاب ".
10 - العارف عبد الرحمن في كتابه " مرآة الأسرار ".
11 - الشيخ حسن العراقي.
12 - أحمد بن إبراهيم البلاذري في " الحديث المتسلسل ".
13 - عبد الله بن أحمد المعروف بابن الخشاب في كتابه " تواريخ مواليد الأئمة ووفياتهم ".
هذي هي مسألة المهدي المنتظر عرضناها على العقل فلم ينكرها، وعلى القرآن الكريم فوجدنا لها أشباها ونظائر، وعلى سنة الرسول فكانت هي المصدر الأول، وعلى علماء السنة فألفيناهم مجمعين عليها، ومنهم هؤلاء الذين قالوا:
إنه ولد، وإنه حي إلى أن يأذن الله، فأين مكان الغرابة والخرافة في قول الإمامية؟!
وكأني بقائل: ما لك ولهذي الموضوعات التي أكل الدهر عليها وشرب؟
أليس من الأجدر والأليق بك، وبالصالح العام أن تعرض عن هذه إلى أوضاعنا