الأفصح، لكون التنوين لازما، إذ لم يكن مانع، فكأنه ثابت أيضا، مع عروض الحذف، هذا آخر شرح المقدمة، والحمد لله على إنعامه وإفضاله، بتوفيق إكماله ، وصلواته على محمد وكرام آله، وقد تم تمامه، وحم 1 اختتامه، في الحضرة المقدسة الغروية 2، على مشرفها صلوات رب العزة وسلامه،.
في شوال سنة ست وثمانين وستمائة ،