[لتأ] لتأت الرجل بحجر، إذا رميته به. ولتأته بعيني، إذا أحددت إليه النظر. ولتأتها، إذا جامعتها. ولتأت به أمه: ولدته. ويقال: لعن الله أما لتأت به.
[لجأ] لجأت إليه لجأ بالتحريك وملجأ، والتجأت إليه، بمعنى. والموضع أيضا لجأ وملجأ.
والتلجئة: الاكراه. وألجأته إلى الشئ:
اضطررته إليه.
وألجأت أمري إلى الله: أسندت.
وعمر بن لجأ التميمي الشاعر.
[لزأ] الأصمعي: لزأت الإبل تلزئة، إذا أحسنت رعيها (1).
وقبح الله أما لزأت به، أي ولدته.
[لطأ] الأحمر: لطأ بالأرض لطأ، ولطئ أيضا لطوءا: لصق بها.
[لفأ] لفأت العود: قشرته. ويقال لفأت الريح السحاب عن وجه السماء.
أبو زيد: لفأت اللحم عن العظم: جلفته عنه وقشرته.
واللفئة (1): البضعة التي لا عظم فيها نحو النحضة والهبرة والوذرة.
أبو عمرو: لفأه: بالعصا: ضربه بها.
[لكأ] أبو زيد: لكأت به الأرض: ضربت به الأرض.
وتلكأ عن الامر تلكؤا: تباطأ عنه وتوقف.
أبو زيد: لكأته بالسوط: ضربته به.
[لمأ] ألمأ به: اشتمل عليه، يقال: ذهب ثوبي فما أدرى من ألمأ به.
ابن السكيت: هذا يتكلم به بغير جحد، سمعت الطائي يقول: كان بالأرض مرعى فهاجت به دواب ألمأته، أي تركته صعيدا ليس به شئ.
ويقال: ما أدى أين ألمأ (2) من بلاد الله.
وألمأ اللص على الشئ فذهب به.
وتلمأت الأرض عليه: استوت عليه ووارته.
والتمئ لون الرجل: تغير، بوزن التمع (3).