قال ابن خلكان: قال الخطيب: وقبره هناك مشهور يزار، وعليه مشهد عظيم فيه قناديل الذهب والفضة وأنواع الآلات والفرش ما لا يحد، وهو في الجانب الغربي (1).
سلام عليه يوم ولد، ويوم جاهد وعلم، ويوم مات، ويوم يبعث حيا، ويوم رافق جده في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.