شج السقاة على ناجودها شبما * من ماء لينة لا طرقا ولا رنقا ليموسك: بكسر اللام، وسكون الياء وضم الميم، وسكون الواو، وفتح السين المهملة، قرية من قرى أستراباذ على فرسخ ونصف منها.
الليمة: حصن في جبل صبر باليمن من أعمال تعز.
لية: بالكسر، وتخفيف الياء، وفي الحديث: أن ابن عمر كان يقول له الرجل من ليلة نفسه، كأنه اسم من ولى يلي الشية من وشى يشي، ويروى ألية نفسه أي من قبل نفسه: وهو واد لثقيف، قال الأصمعي:
ليلة واد قرب الطائف أعلاه لثقيف وأسفله لنصر بن معاوية.
لية: بتشديد الياء، وكسر اللام، ولها معنيان:
الليلة قرابة الرجل وخاصته، واللية: العود الذي يستجمر به، وهو الألو، ولية: من نواحي الطائف مر به رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حين انصرافه من حنين يريد الطائف وأمر وهو بلية بهدم حصن مالك بن عوف قائد غطفان، وقال خفاف بن ندبة:
سرت كل واد دون رهوة دافع * وجلدان أو كرم بلية محدق في أبيات ذكرت في جلدان، وقال مالك بن خالد الهذلي:
أمال بن عوف! إنما الغزو بيننا * ثلاث ليال غير مغزاة أشهر متى تنزعوا من بطن لية تصبحوا * بقرن ولم يضمر لكم بطن محمر وقال:
لست بذي زوج ولا خلية، يا ليتني بالبحر أو بليه!
وقال غيلان بن سهم:
جلبنا الخيل من أكناف وج * ولية نحوكم بالدار عينا وقال عبد الله بن علقمة الجذمي من جذيمة كنانة:
أريتك إذ طالبتكم فوجدتكم * بلية أو أدركتكم بالخرانق ألم يك حق أن ينول عاشق * تكلف إدلاج السرى والودائق؟