وذكره الفاضلان في القسم الأول (1).
وصحح العلامة طريق الشيخ إلى أبي طالب الأنباري وغيره ممن هو فيه (2) واستفاد السيد في (الكبير) و (الوسيط) من ذلك توثيقه (3).
وفي (الوجيزة) (ح): "... ويعد حديثه صحيحا " (4).
وفي (البلغة): " المعروف من أصحابنا عد حديثه في الصحيح، ولعله كاف في التوثيق، مع أنه من مشائخ الإجازة المشاهير " (5) وفي (التعليقة): "... الظاهر جلالته، بل وثاقته " (6) وأيده باستناد الشيخ إليه (7) والنجاشي أيضا، كما يظهر من ترجمة داود بن