والمراد: أن أحمد به علي المعروف ب (أحمد بن العباس مصنف هذا الكتاب) له هذه الكتب. وحق الاسم المعاد أن يكتب بالسواد، والحمرة من تصرفات النساخ كزيادة أحمد في (ابن عثيم) على ما يظهر من (نقد الرجال) (1) وغيره. وقد صرح صاحب النقد في - عدة مواضع منه - بنقله ما في النجاشي من أربع نسخ.
وآل أبي السمال: بيت كبير بالكوفة، قديم التشيع، وفيهم العلماء والمصنفون ورواة الحديث من زمن عبد الله - صاحب الرسالة - إلى النجاشي - صاحب الرجال -.
وكان عبد الله زيديا، ثم رجع - في حديث طويل - رواه الكشي (2)