الأرض من بني آدم من ولد نوح (عليه السلام) قال الله عز وجل في كتابه: احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول منهم ومن آمن وما آمن معه إلا قليل، وقال الله عز وجل أيضا: ذرية من حملنا مع نوح " (1).
وعلى هذا فإن انتهاء كل العروق الموجودة على الأرض إلى أبناء نوح أمر غير ثابت.
* * *