2 الآيات ويرى الذين أوتوا العلم الذي أنزل إليك من ربك هو الحق ويهدى إلى صرط العزيز الحميد (6) وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفى خلق جديد (7) أفترى على الله كذبا أم به جنة بل الذين لا يؤمنون بالآخرة في العذاب والضلل البعيد (8) أفلم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض إن نشأ نخسف بهم الأرض أو نسقط عليهم كسفا من السماء إن في ذلك لاية لكل عبد منيب (9) 2 التفسير 3 العلماء يرون دعوتك إنها حق:
كان الحديث في الآيات السابقة عن عمي البصائر، المغفلين الذين أنكروا المعاد مع كل تلك الدلائل القاطعة، وسعوا سعيهم لتكذيب الآيات الإلهية، وإضلال الآخرين.