أجل، فطائركم وطالعكم وانتصاركم وهزيمتكم وتوفيقكم وفشلكم كله عند الله، الله الحكيم الذي يهب عطاياه لمن كانت عنده اللياقة، واللياقة بدورها انعكاس تنعكس عن الايمان والأعمال الصالحة أو الطالحة!.
وهكذا فإن الاسلام يدعو أتباعه ليخرجهم من وادي الخرافة إلى الحقيقة، ومن المفازة (1) إلى الصراط المستقيم.
" كان لنا بحث مفصل في مجال التطير والتفاؤل ذيل الآية 131 من سورة الأعراف ".
* * *