وكان إبراهيم (عليه السلام) في بداية أمره مجهولا لا يعرفه الناس حتى أن عبدة الأوثان في بابل حين أرادوا تعريفه قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم.
لكن الله سبحانه رفع مقامه وأعلى صيته، حتى أنه إذا ذكر قيل في حقه " شيخ الأنبياء " أو " شيخ المرسلين " (1).
* * *