ذلك في حياتهم فهم ينكرونه.
وعلى كل حال، فهذه التعبيرات جميعها تدل على غفلتهم وغرورهم!.
ويستفاد - ضمنا من هذا التعبير - أنهم أرادوا أن يسخروا من كلام النبي في شأن يوم القيامة، ويطعنوا عليه، فيقولوا: إن هذه الوعود الباطلة سبقت لأسلافنا، فلا جديد فيها يستحق بذل التفكير والمراجعة!.
* * *