" من دعا لظالم " إلخ. لم نجده من قول الحسن " إن الله ليغضب " إلخ. لجماعة.
" اللهم لا تجعل لفاجر عندي يدا فيحبه قلبي " لابن مردويه والديلمي وأبي موسى والكل ضعيف. " أقرب الناس مني مجلسا يوم القيامة إمام عادل " ضعيف. " إن المظلومين هم المفلحون يوم القيامة " مرسلا. " إن المظلوم ليدعو على الظالم حتى يكافئه ثم بقي للظالم عنده فضلة يوم القيامة " لم يوجد. في اللآلئ " يستجيب للمظلومين ما لم يكونوا أكثر من الظالمين فإذا كانوا أكثر منهم فيدعون فلا يستجاب لهم " فيه إبراهيم يضع. في المقاصد " من دعا على من ظلم فقد انتصر " للترمذي وغيره عن عائشة رفعته. " من أعن ظالما سلطه الله عليه " فيه أبو زكريا متهم بالوضع. " اشتد غضب الله على من ظلم من لا يجد ناصرا غير الله " فيه كذاب. " لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون على الله من قتل المسلم " لم أقف عليه ولكن معناه مرفوع بلفظ " من آذى مسلما بغير حق فكأنما هدم بيت الله " ونحوه وروى غير واحد من الصحابة " إنه نظر إلى الكعبة فقال لقد شرفك الله وكرمك وعظمك والمؤمن أعظم حرمة منك لو بغي جبل على جبل لدك الباغي " روي موقوفا عن ابن عباس ومرفوعا والموقوف أصح. " قوام أمتي بشرارها " في سنده مجهولان وله تابع ويتأيد بحديث " إن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ". في المختصر " ما وقى به المرء عرضه فهو له صدقة " ضعيف. " يأتي على الناس زمان يستحل فيه السحت بالهدية " إلخ. لا أصل له. " يقال للشرطي دع شرطك وادخل النار " ضعيف. وفي الوجيز ابن عباس " يقال للجلواز يوم القيامة ضع سوطك وادخل النار " فيه السدي الصغير كذاب قلت صح من وجه آخر عن أبي هريرة بلفظ " يقال لرجال يوم القيامة اطرحوا سياطكم وادخلوا جهنم ".
أبو هريرة " إن طالت بك مدة أوشك أن ترى قوما يغدون في سخط الله ويروحون في لعنته في أيديهم مثل أذناب البقر " فيه أفلح بن سعيد يروي عن الثقات الموضوعات: قلت قال ابن حجر هو في صحيح مسلم وهذه غفلة شديدة من ابن الجوزي وأفلح ثقة، وفي اللآلئ قال ابن حبان هو باطل قلت بل صحيح أي صحيح