10175 التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وإذا أحب الله عبدا لم يضره ذنب. (القشيري في الرسالة وابن النجار عن أنس) (1) 10176 التائب من الذنب كمن لا ذنب له، والمستغفر من الذنب وهو مقيم عليه كالمستهزئ بربه، ومن آذى مسلما كان عليه من الذنوب مثل منابت النخل. (هب وابن عساكر عن ابن عباس).
10177 الجنة لكل تائب، والرحمة لكل واقف. (أبو الحسين ابن المهتدي في فوائده عن ابن عباس).
10178 اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله عنها، فمن ألم بشئ منها فليستتر بستر الله، وليتب إلى الله، فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله. (ك هق عن ابن عمر).