الرحيل أحد اليومين، تزودوا من صالح الأعمال، وقربوا الآمال بالآجال، فقد دنا الرحلة والزوال.
الحديث التاسع من المجلس: (51) من أمالي الصدوق ص 177، وفي ط النجف ص 176، ونقله عنه في الباب: (12) من كلم أمير المؤمنين عليه السلام من البحار: ج 17، ص 77 ط الكمباني، وفي ط الحديث:
ج 77 ص 377، ورواه أيضا في الحديث (48) من الباب: (107) من ج 9 ص 545 ط الكمباني - وفي ط الحديث ج 41 ص 157 عن نهج البلاغة ثم ذكر سنده من طريق الصدوق وقال يأتي تمامه في أبواب المواعظ.
ورواه أيضا في أواخر الباب السادس من كتاب تذكرة الخواص، ص 158، عن الشعبي مع تصحيف بل تحريف لذيل الكلام.
ورواه أيضا في أواخر السمط الأول من كتاب فرائد السمطين ص 170، متصلا بما ذكره من أشعاره عليه السلام، قال: وروى الليث بن سعد (ره) عن نافع، عن شريح القاضي قال اشتريت دارا بثمانين دينارا - وساق الكلام إلى قوله: (إذا وقع الأمر بفصل القضاء) ثم قال: وفي رواية: (إذا وضع الكرسي لفصل القضاء) الخ. فالمستفاد منه إنه يرويه بطريقتين، وما رواه أقرب من رواية الصدوق، عن رواية غيره.
ورواه أيضا السيد الرضي (ره) في المختار الثالث من الباب الثاني من نهج البلاغة.
ورواه أيضا - مرسلا - في المختار: (7) من الباب: السابع من دستور معالم الحكم ط مصر، ص 135.