أربعة: الحد الأول منها ينتهي إلى دواعي الآفات والحد الثاني منها ينتهي إلى دواعي العاهات، والحد الثالث منها ينتهي إلى دواعي المصيبات، والحد الرابع منها ينتهي إلى الهوى المردي والشيطان المغوي وفيه (6) يشرع باب هذه الدار!!!
اشترى هذا المفتون بالأمل من هذا المزعج بالأجل، جميع هذه الدار بالخروج من عز القنوع والدخول في ذل الطلب (7) فما أدرك هذا المشتري [فيما اشتراه] من درك (8)