يقفوا أمام تلك المعتقدات وتفنيدها من خلال أحاديث أهل البيت ومدرستهم وخطهم الصحيح.
لهذا راج علم الكلام (1)، وأصبح من أشرف العلوم، لأنه تكفل بتحقيق وتنقيح المطالب العقائدية، أو قل: توضيح أصول العقائد الاسلامية والدفاع عنها (2)، فهو أعم من البحث في أمر اعتقادي معين.