11 / 323.
وترجم له أخوه عز الدين في الكامل: 8 / 364.
وترجم له الذهبي في المشتبه: 2 / 553.
وترجم له سير أعلام النبلاء: 15 / 280.
وترجم له الصفدي في الوافي بالوفيات: 5 / 226.
وترجم له ابن حجر في تبصير المنتبه: 2 / 737.
وترجم له لسان الميزان: 5 / 433.
مشايخ الكليني:
ما خلفه الشيخ الكليني من تراث علمي لا يمكن تجاهله، ويكفيه فخرا أن كتابه " الكافي " أحد الكتب الأربعة، والتي هي من أهم المراجع عند فقهاء الشيعة طيلة أحد عشر قرنا، وما كتب من بعد تلك الأصول إنما هو تكرار لها، بصورة أو أخرى، وإن كان نحن لا نريد أن نبخس الناس أشياءهم، ولكن حقيقة لابد أن تذكر، على أن لكل مصنف - بالفتح - له ميزاته وخصائصه التي لا تخلو من فائدة.
فالكليني روى عمن لا يتناهى كثرة من علماء أهل البيت عليهم السلام ورجالهم ومحدثيهم، مثل علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه... (1).
ونحن نورد أسماء مشايخه الذي تأكد لنا أنه روى عنهم، أو أخذ معالم دينه عنهم أو تتلمذ عليهم، وقد تركنا تفصيل ترجمتهم، لأنه يطول بنا المقام، وربما نخرج عن إطار البحث، لهذا اختصرنا الحديث عنهم، عدا الذين كانوا تحت عنوان " عدة من أصحابنا "، فسيأتي الكلام مفصلا - إن شاء الله - عن موضوع " العدة "،