وعنه عليه السلام الرؤيا (الصالحة) من الله، والحلم من الشيطان (1).
وعنه عليه السلام: الرؤيا الحسنة من الرجل الصالح جزء من ستة وأربعين جزء من النبوة.
العاشر عن أهل البيت عليهم السلام: إذا رأى (أحد) الرؤيا المكروهة فليتحول عن شقه الذي كان عليه، وليقل: (إنما النجوى من (عمل) الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا الا بإذن الله وأعوذ بالله بما عاذت به الملائكة المقربون وأنبيائه المرسلون والأئمة الراشدون المهديون وعباده الصالحون من شرما رأيت ومن شر رؤياي ان تضرني في ديني أو دنياي ومن الشيطان الرجيم).
الحادي عشر علي بن مهزيار قال: كتب محمد بن حمزة العلوي إلى يسئلني ان أكتب إلى أبى جعفر عليه السلام في دعاء يعلمه يرجو به الفرج، فكتب إلى أما ما سئلك محمد بن حمزة العلوي من تعليم دعاء يرجو به الفرج، فقل له: يلزم (يا من يكفي من كل شئ ولا يكفي منه شئ اكفني ما أهمنى) فانى أرجو ان يكفي ما هو فيه من الغم انشاء الله تعالى (2).
الثاني عشر الصدوق قال: حدثني أبي عن أبيه عن أمير المؤمنين عليه السلام قال:
رأيت الخضر في المنام قبل البدر بليلة فقلت له: علمني شيئا أنر به على الأعداء فقال: