التعليقات (1) في الكافي: 1 / 185: (علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن أيوب بن الحر، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا؟ فقال: طاعة الله ومعرفة الإمام). ورواه في المحاسن: 1 / 148 وفي شرح الأخبار: 3 / 578، والحسني في تأويل الآيات: 1 / 97) * * (2) في المحاسن: 1 / 155: (عنه، عن أبيه، عن علي بن النعمان، عن محمد بن مروان، عن الفضيل بن يسار قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: من مات وليس له إمام فموته ميتة جاهلية، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا إمامهم، ومن مات وهو عارف لإمامه لا يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر، ومن مات عارفا لإمامه كان كمن هو مع القائم في فسطاطه).
وفي الكافي: 1 / 371: (عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن علي بن النعمان، عن محمد بن مروان، عن فضيل بن يسار قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية، ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضره، تقدم هذا الأمر أو تأخر ومن مات وهو عارف لإمامه، كان كمن هو مع القائم في فسطاطه). ورواه النعماني في كتاب الغيبة ص 330 وفي المحاسن: 1 / 174: (عنه، عن علي بن النعمان، قال: حدثني إسحاق بن عمار وغيره، عن الفيض بن مختار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من مات منكم وهو منتظر لهذا الأمر كمن هو مع القائم في فسطاطه، قال: ثم مكث هنيئة، ثم قال: لا، بل كمن قارع معه بسيفه، ثم قال: لا والله إلا كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله).
وفي الإمامة والتبصرة ص 122: (سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري جميعا، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، قال: سمعت الصادق جعفر بن محمد صلى الله عليه وآله يقول: من مات منتظرا لهذا الأمر كان كمن كان