عن باب الله، أو رد عبدا ضالا إلى فناء الله تعالى!
فاستبشروا بهذا الثواب الأعظم والجزاء الأوفر وبشروا به، ولا يكن مجلس من مجالسكم خاليا من ذكر إمام العصر صلوات الله عليه، فليكن في كل مجلس أو خطبة مسألة أو قضية تتعلق به، وإن فعلتم ذلك فمحال أن لا ينظر إليكم، وإذا نظر إليكم بعناية فإن نتيجة ذلك قد تصل إلى خير عظيم، يدرك ولا يوصف!
اللهم صل على وليك الحجة بن الحسن العسكري عدد ما في علمك، صلاة دائمة بدوام ملكك وسطانك.
اللهم سلم على وليك الحجة بن الحسن العسكري، سلاما دائما بدوام ملكك وسلطانك.
* *