- وهو ينزل كل ليلة ويخلو منه العرش!!
- وأنه يظهر يوم القيامة ويضع ساقه في جهنم لكي تمتلئ!
- وأنه يظهر للمسلمين فلا يعرفونه إلا إذا كشف عن ساقه.. ربما كانت هي التي وضعها في جهنم!
- ويقول ابن تيمية: إن جميع صفات التجسيم في التوراة صحيحة!!
- والنتيجة أن معبودهم جسم خاضع للزمان والمكان!! فهو يحتاج إلى من يخلقه!!! تعالى الله عما يصفون ويفترون!
* فكتب (شعاع)، الخامسة عصرا:
إلى جميع الشيعة... سؤالي واضح ولكنه التهرب، فأنتم شبهتم الله بالمعدوم...
فإن كان لا داخل العالم ولا خارجه فهذه ليست بصفة إلا لمعدوم...
أقول مرة أخرى وأتمنى أن يجاوب واحد بكل وضوح... (كان الله ولا شئ معه فخلق الله الخلق... فيا ترى أين خلقهم في ذاته، أم خارج ذاته وغير هذه (كذا) الإجابتين محال... فما هي عقيدة الشيعة في ذلك؟ إلى من جاء بالكذب في الصفات ولفقه على أهل السنة... من له موضوع في صفات الله فله أن يطرحه في موضوع مستقل، وسوف نشارك فيه نحن والإخوان.
* وكتب (نبراس)، التاسعة مساء:
الله ليس بجسم حتى يسأل أين الله، والتعابير القرآنية فيها النص وفيها المتشابه فاثبت لنا أن ما يدل على أينية الله - تعالى عن ذلك علوا كبيرا - في القرآن الكريم هو من باب النص لا المتشابه، ونحن نقول أنه من المتشابه ونرجع فيه إلى النص كالآية الكريمة (ليس كمثله شئ).