* فكتب (العاملي) بتاريخ 12 - 7 - 1999:
الحمد لله أن كتاب إمامكم صار برأيكم مثل مؤلفات جورج، وإيتان، ونتنياهو، لأنه مفرط في أفكاره اليهودية!! إسألوا أهل الخبرة بكتب إمامكم، وتأكدوا من كتبه قبل أن تنفضحوا!.
* وكتب (حسين الشطري) بتاريخ 13 - 7 - 1999:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أحسنت أيها العاملي، وجزاك الله خير الجزاء، وسدد الله رميتك، وجعلك ممن ينتصر به لدينه.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 13 - 7 - 1999:
جائزة، لمن يعرف أي كتاب من كتب ابن تيمية جاء فيه هذا الاعتراف القنبلة!! ومن حققه من الوهابيين، وأين طبع؟!! وإذا عرفه مشارك المتخصص في كتب إمامه فجائزته أكبر!
(واسم الكتاب درء التعارض بين العقل والقرآن، وقد طبعوه في السعودية طبعة محققة باسم: العقل في فهم القرآن، وهو موجود في برنامج مجموعة كتب ابن تيمية!).
* فكتب (مشارك) بتاريخ 13 - 7 - 1999:
يبدو أنك تجحد ردود شيخ الإسلام ابن تيمية على المجسمين الأول من أجدادك الروافض كهشام بن عبد الحكم وغيرهم، فلا تفضح نفسك أكثر من هذا كما فضحناك سابقا في موضوع القفاري.
الثابت من كتب ابن تيمية جميعها أنه ينكر التجسيم يا عاملي، وأما دعواك وافتراءك أن ابن تيمية يثبت صحة ما في التوراة المحرفة إلا قصة عزير،