الله صلى الله عليه وآله، بحيث يقول لربه يوم القيامة (اللهم إني اطمأننت علميا بسبب مجموعة أمور تعاضدت، فجعلتني أحكم أن رسولك قال ذلك وبلغه عنك، أو فعل ذلك).
هذا جوابي عن النقطة الأولى، وأرجو أن تجيبني، هل اقتنعت بها؟.
وأظنك ستندفع بالحديث والإثارات الفكرية وغير الفكرية، فيتأخر جواب النقطة الثانية مدة من الزمن! أما أنا فليس عندي غرض أستعجل به على نتيجة، ما دمت متفهما هادئا في البحث.
* فأجاب (مشارك) بتاريخ 24 - 6 - 1999، ظهرا:
شكرا على تصحيح الخطأ اللغوي.
معذرة لأني لم أنتبه لأحاديثكم التي ذكرتها.
ما فهمته من جوابك على السؤال الثاني في النقطة الأولى أنه يمكنك قبول أو رد ما جاء عندنا في مصادرنا، لأنه يوجد عندكم ما يغنيكم عنه، ولأنه ليس على موازينكم.
حسنا، قد أوضحت وجهة نظرك في النقطة الأولى، وأظن أنه بالإمكان الانتقال إلى النقطة الثانية.
* فأجابه (العاملي) بتاريخ 26 - 6 - 1999، صباحا:
شكرا لك على الاعتراف بالحق، وأنك اشتبهت ولم تكن رأيت الأحاديث النبوية الشريفة التي افتتحت بها عقيدتنا في صفات الله تعالى.
والظاهر أنك مشغول في الموضوعات الأخرى بشدة، حتى لا ترى ثلاثة أحاديث مهمة في صدر موضوع أنت طلبته بإلحاح!