ومنهم الفاضل المعاصر الدكتور فوزي جعفر في (علي ومناؤه) (ص 31 ط دار العلم للطباعة بالقاهرة) قال:
يقول ابن هشام: إن رسول الله أمر عليا قبل هجرته أن ينام على فراشه ويتسجى ببرده الحضرمي الأخضر بعد أن أخبره بخروجه من مكة.
ومنهم العلامة الشيخ نجم الدين الشافعي في (منال الطالب) (ص 143 مخطوط) قال:
ونهاه جبرئيل أن ينام في مضطجعه أمر عليا عليه السلام بأن يبيت في المضطجع الذي كان يبيت فيه النبي (ص)، فقال: اتسج ببردي الحضرمي فإنه لن يخلص إليك منهم أمر تكرهه.
ومنهم الفاضل المعاصر الشيخ محمد مهدي عامر في كتابه (القصة الكبيرة في تاريخ السيرة النبوية) (ص 96 ط وزارة الثقافة المصرية بالقاهرة):
روى الحديث بمعنى ما تقدم عن (المراح).
ومنهم العلامة المولوي محب الله السهالوي في (وسيلة النجاة) (ص 75 و 76 ط كلشن فيض في لكهنو) روى الحديث بعين ما تقدم ثم قال: قال محمد بن إسحاق في قصة مقدم النبي المدينة: وأقام علي بمكة ثلاث ليال وأيامها حتى أدى عن رسول الله الودائع التي كانت عنده للناس حتى إذا فرغ منها لحق برسول الله (ص).
ومنهم العلامة الشيخ عبد الحق في (أشعة اللمعات في شرح المشكاة) (ج 4 ص 588 ط مكتبة نورية رضوية سكهر دربار ماركيت لاهور) روى من طريق أحمد عن ابن عباس بعين ما تقدم عن (المنتقى) من قوله: