الفصل الأول فيما يتلى بتمامه صبيحة العاشر من المحرم، ويتلى مجالس متعددة في سائر أيام العشر، أو في باقي أيام السنة، فهو ليوم العاشر مجلس واحد، ولغيره اثنا عشر مجلسا فلينتبه القارئ - في غير يوم عاشوراء - بوقوفه عليها، وليذكرني بأدعيته فإني مضطر إليها، والله ولي التوفيق وهو حسبنا ونعم الوكيل.
(١٦٧)