* ومن الأول حديث عاتكة:
* مروا بالسيوف المرهفات دماءهم * أي استخرجوها واستدروها.
* وفى حديث نضلة بن عمرو " أنه لقى النبي صلى الله عليه وسلم بمريين " هو تثنية مرى، بوزن صبى.
ويروى " مريتين " تثنية مرية. والمري والمرية: الناقة الغزيرة الدر، من المري، وهو الحلب، وزنها فعيل أو فعول.
(ه) ومنه حديث الأحنف " وساق معه ناقة مريا ".
* وفيه " قال له عدى بن حاتم: إذا أصاب أحدنا صيدا وليس معه سكين أنذبح بالمروة وشقة العصا؟ " المروة: حجر أبيض براق.
وقيل: هي التي يقدح منها النار.
ومروة المسعى: التي تذكر مع الصفا، وهي أحد رأسيه اللذين ينتهى السعي إليهما سميت بذلك.
والمراد في الذبح جنس الأحجار، لا المروة نفسها. وقد تكرر ذكرها في الحديث.
* وفى حديث ابن عباس " إذا رجل من خلفي قد وضع مروته على منكبي فإذا هو على ".
* وفيه " أن جبريل عليه السلام لقيه عند أحجار المراء " قيل: هي بكسر الميم: قباء، فأما المراء بضم الميم فهو داء يصيب النخل.
* (مريح) * * فيه ذكر " مريح " وهو بضم الميم وفتح الراء وسكون الياء تحتها نقطتان وحاء مهملة: أطم بالمدينة لبنى قينقاع.