مؤخرة الرحل فأخذ منها السواك فاستن وتوضأ، فوالذي نفسي بيده ما ركع حتى ما أدري ما مضى من الليل أكثر أم ما بقي وحتى أدركني النوم، أمثال الجبال).
وروى أبو يعلى، برجال ثقات - عن عائشة - رضي الله تعالى عنها: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قسم سورة البقرة في ركعتين) (1).
.