المنذرين * بلسان عربي مبين) (1).
كما أنه جاء في آيات كثيرة وصف القرآن بأنه الكتاب المبين، والقرآن المبين (2).
وهذا ما يؤكد قضية الوضوح في القرآن التي جاءت لتتناسب في كونها بلغة التخاطب نفسها مع القاعدة التي يريد أن يحدثها في التغيير فعلا.
ونجد النقاط الأربع السابقة كلها تصب في مهمة الهدف التغييري للقرآن الكريم الذي يهتم بخلق القاعدة للانطلاق كقضية مركزية وأساسية بالنسبة إلى المهمات الأخرى التي اهتم بها القرآن الكريم، وأشار إليها في مجمل الاهداف.