(حور) * (تحاوركما) * (1) محاورتكما أي مراجعتكما القول، والمحاورة: المجاوبة يقال: تحاور الرجلان إذا رد كل منهما على صاحبه، قال تعالى: * (وهو يحاوره) * (2) أي يخاطبه، و * (الحواريون) * (3) صفوة الأنبياء الذين خلصوا وأخلصوا في التصديق بهم ونصرتهم، وقيل: إنهم قصارون فسموا بالحوارين لتبيضهم الثياب، وقيل:
كانوا صيادين، وقيل: كانوا ملوكا، و * (حور) * (4) جمع حوراء وهي الشديدة بياض العين في شدة سوادها، و * (يحور) * (5) يرجع، وقوله: * (ظن أن لن يحور) * (6) أي * (ظن أن لن) * (7) يرجع ولن يبعث.
(حير) * (حيران) * (8) أي حائر، يقال: حار يحار، وتحير تحيرا إذا لم يكن له مخرج من أمره فمضى وعاد إلى حاله.
النوع السابع (ما أوله الخاء) (خبر) خبرة: اختبار، و * (الخبير) * (9) العالم بكل ما يصح أن يخبر به قال تعالى * (وهو اللطيف الخبير) * (10) وقوله: * (يومئذ تحدث أخبارها) * (11) أي تخبر الأرض