تم الكتاب على يد مؤلفه أقل عباد الله وأحوجهم إلى رحمة الله تراب أقدام المؤمنين فخر الدين ولد المرحوم الشيخ محمد علي ولد المرحوم المبرور الشيخ أحمد طريح النجفي مولدا ومسكنا أول نهار الجمعة في أول شهر ذي القعدة من سنة إحدى وخمسين بعد الألف راعيا ممن نظر فيه أن يدرأ بالحسنة السيئة، والحمد لله رب العالمين.
(٥٨٨)