من أمره) * (1) بالرحمة والوحي عن * (أمره) * (2) عن قتادة وقوله: * (أوحينا إليك روحا من أمرنا) * (3) الروح هنا خلق من خلق الله تعالى أعظم من جبرائيل وميكائيل كان مع رسول اله يخبره ويسدده وهو مع الأئمة عليهم السلام، و * (أيدهم بروح منه) * (4) يعني الايمان، وقيل: هدى، و * (يلقى الروح من أمره) * (5) الوحي، وقيل: القرآن ويقال: ما يحيي به الخلق أي يهتدي به فيكون حياة و * (تذهب ريحكم) * (6) أي دولتكم يقال: كانت لفلان الريح أي النصرة والدولة وتريحون) * (7) تردون الإبل عشية إلى مراحها.
النوع الخامس (ما أوله الزاي) (زحزح) * (زحزح عن النار) * (8) نحي، وبعد عنها يقال: زحه، يزحه: دفعه وزحزحه، قيل: أصله من زاح يزيح: بعد، أو من الزوح للسوق الشديد.