والملائكة باسطوا أيديهم) * (1) أي لقبض أرواحهم كالمتقاضي المسلط وهذا عبارة عن العنف في السياق والتغليظ والإرهاق في الإزهاق فعل الغريم الملح يبسط يده إلى من عليه الحق، ويقول: أخرج إلى مالي عليك أو بالعذاب أخرجوا أنفسكم: خلصوها من الدنيا، أو لا تقدرون على الخلاص.
النوع الثاني (ما أوله الثاء) (ثبط) * (فثبطهم) * (2) حبسهم بالجبن، يقال: ثبطه عن الأمور إذا حبسه وشغله عنها.