(بشر) * (وباشروهن) * (1) جامعوهن والمباشرة: الجماع سمي بذلك لمس البشرة البشرة والبشرة: ظاهر الجلد ومنه سمي * (البشر) * (2) لظهورهم قال تعالى: * (لواحة للبشر) * (3) و * (بشرى) * (4) وبشارة أخبار بما يسر، قال تعالى: * (يا بشرى هذا غلام) * (5) وأسميت بشارة لأنها تتبين في بشرة من بشر بها، وقيل: * (بشرى) * (6) اسم صاحب له ناداه وقد تستعمل البشارة في البشر، قال تعالى: * (فبشرهم بعذاب أليم) * (7) و * (لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة) * (8) وفي الجنة و * (يستبشرون بنعمة من الله وفضل) * (9) يفرحون، و * (الرياح مبشرات) * (10) تبشر بالمطر، و * (مبشرا برسول) * (11) يعني عيسى عليه السلام بشر برسول الله صلى الله عليه وآله وعن كعب (12) عن الحواريين انهم قالوا لعيسى عليه السلام يا روح الله هل بعدنا من أمة؟ قال: نعم أمة محمد صلى الله عليه وآله حكماء علماء أتقياء كأنهم من الفقه أنبياء يرضون من الله باليسير من الرزق ويرضى الله منهم باليسير من العمل والبشر: الخلق واحده وجمعه سواء (13) قال تعالى * (ما هذا بشرا) * (14) * و * (البشير) * (15) المبشر.
(بصر) * (البصر) * (16) العين قال تعالى: * (ينقلب إليك البصر خاسئا) * (17)