تخطئوا لجاء الله بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله فيغفر لهم. (حم ن ع ص عن أنس).
10362 لو أنكم تكونون إذا خرجتم من عندي كما كنتم على حالكم ذلك لزارتكم الملائكة في بيوتكم، ولو لم تذنبوا لجاء الله بخلق جديد كي يذنبوا فيغفر لهم. (ت وضعفه عن أبي هريرة) (1) 10363 لو أنكم لا تذنبون أيها الأمة لاتخذ الله عبادا يذنبون فيغفر لهم. (الشيرازي في الألقاب عن أبي هريرة).
10364 لو أنكم تكونون على الحال التي تكونون عندي لزارتكم الملائكة ولصافحتكم في الطرق، ولو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون حتى تبلغ خطاياهم عنان السماء فيستغفرون الله عز وجل فيغفر لهم على ما كان منهم ولا يبالي. (ابن النجار عن أبي هريرة).
10365 لو أنكم لا تخطئون ولا تذنبون لخلق الله أمة من بعدكم